يوم الأربعاء، صدرت عدة بيانات اقتصادية هامة، خاصة من نيوزيلندا والولايات المتحدة، حيث تضمنت بيانات الوظائف، معدلات البطالة، ومستويات النشاط الاقتصادي في القطاعات المختلفة. هذه البيانات تؤثر بشكل مباشر على تحركات الأسواق المالية، وخاصة أزواج العملات الرئيسية مثل NZD/USD و USD/JPY.
🔸 التوقعات: في حال صدور أرقام توظيف أفضل من المتوقع، فقد تدعم الدولار النيوزيلندي (NZD) أمام العملات الأخرى، بينما ارتفاع معدل البطالة قد يؤثر سلبًا عليه.
🔸 التوقعات: أي تعليقات إيجابية حول الاقتصاد الأمريكي قد تدعم الدولار، بينما أي نبرة حذرة أو تحذيرات بشأن التباطؤ الاقتصادي قد تؤدي إلى ضعف الدولار.
🔸 التوقعات: إذا جاءت الأرقام أعلى من المتوقع، فقد تدعم توقعات نمو الوظائف في تقرير الوظائف غير الزراعية (NFP) يوم الجمعة، مما سيؤدي إلى ارتفاع الدولار الأمريكي.
🔸 التوقعات: أي قراءة فوق 50 تدل على نمو القطاع الخدمي، وهو ما قد يدعم الدولار الأمريكي إذا جاءت البيانات إيجابية.
🔸 التوقعات: إذا سجلت البيانات انخفاضًا أكبر من المتوقع، فقد يدعم ذلك أسعار النفط، مما قد ينعكس إيجابًا على الدولار الكندي CAD.
🔹 صدور بيانات التوظيف في نيوزيلندا قد يؤثر على الدولار النيوزيلندي، خاصة إذا جاءت أرقام البطالة أعلى من المتوقع.
🔹 خطاب الرئيس الأمريكي قد يكون له تأثير غير متوقع على الأسواق المالية، بناءً على النبرة التي يتبناها.
🔹 بيانات ADP للوظائف الأمريكية تعتبر مؤشرًا مهمًا لتوقعات تقرير الوظائف غير الزراعية يوم الجمعة.
🔹 بيانات PMI للقطاع الخدمي قد تحدد اتجاه الدولار الأمريكي خلال الجلسة الأمريكية.
🔹 مستويات مخزون النفط الأمريكي قد تؤثر على أسعار النفط وبالتالي على الدولار الكندي.📊 بناءً على هذه البيانات، قد يشهد السوق تقلبات في أزواج العملات الرئيسية، مما يوفر فرصًا للمضاربين في سوق الفوركس.