شرح:
الناتج المحلي الإجمالي (GDP) يمثل القيمة الإجمالية للسلع والخدمات التي ينتجها الاقتصاد على أساس شهري. الزيادة أو الانخفاض في الناتج المحلي يؤثر بشكل مباشر على قيمة العملة. التوقعات تشير إلى زيادة بنسبة 0.2% في سبتمبر بعد عدم وجود نمو في الشهر السابق (0.0%). أي نتيجة أعلى من التوقعات ستدعم الجنيه الإسترليني، بينما أي نتيجة أقل قد تضغط على العملة.
شرح:
التغير في التوظيف يعبر عن عدد الوظائف الجديدة المضافة أو المفقودة في الاقتصاد الكندي. ارتفاع عدد الوظائف مقارنة بالتوقعات يُعد إيجابيًا للدولار الكندي، حيث يشير إلى تحسن في سوق العمل وقوة الاقتصاد. التوقعات تتوقع إضافة 29.8 ألف وظيفة في سبتمبر مقارنة بـ 22.1 ألف وظيفة في الشهر السابق، مما يدل على تحسن محتمل في سوق العمل الكندي.
شرح:
معدل البطالة يقيس نسبة العاطلين عن العمل الذين يبحثون عن وظائف مقارنة بالقوة العاملة الإجمالية. التوقعات تشير إلى زيادة طفيفة في معدل البطالة إلى 6.7%، مما قد يكون إشارة سلبية لسوق العمل الكندي. نتيجة أقل من التوقعات ستكون إيجابية للدولار الكندي لأنها تعكس اقتصادًا أكثر صحة واستقرارًا.
شرح:
مؤشر أسعار المنتجين الأساسي (PPI) يقيس التغير في أسعار السلع والخدمات التي ينتجها المنتجون، وهو مؤشر مهم على التضخم. استبعاد أسعار المواد الغذائية والطاقة المتقلبة يجعل المؤشر الأساسي أكثر استقرارًا. التوقعات تشير إلى انخفاض بسيط إلى 0.2% في سبتمبر مقارنة بـ 0.3% في أغسطس. أي قراءة أعلى من التوقعات ستدعم الدولار الأمريكي لأنها تعني زيادة في التضخم، بينما أي نتيجة أقل قد تضغط على العملة.
شرح:
مؤشر أسعار المنتجين يعكس التغير الشهري في أسعار السلع والخدمات المقدمة من قبل المنتجين. يُعد مؤشرًا مهمًا للتضخم حيث تتأثر أسعار المستهلكين بالتغيرات في الأسعار على مستوى المنتجين. التوقعات تشير إلى انخفاض طفيف في سبتمبر إلى 0.1% من 0.2% في أغسطس. ارتفاع أكبر من المتوقع في المؤشر يعني زيادة الضغوط التضخمية مما يعزز الدولار الأمريكي، بينما نتيجة أقل تضغط على العملة.
يُتوقع أن تؤثر هذه البيانات بشكل مباشر على حركة العملات المرتبطة بها (GBP، CAD، USD). النتائج الفعلية عند إصدارها ستحدد الاتجاه الفعلي لهذه العملات في السوق.